يتهرب حسن من المدرسة على عكس شقيقه عمر المتفوق دراسيًا وأخلاقيًا، أخبرت أم عمر زوجها عن لعب حسن للقمار.
قام أبو عمر بضرب ابنه حسن أمام أشقائه للعبه القمار وتهربه من المدرسة، قرر عمر السفر إلى أمريكا للدراسة.
وافق أبو عمر على سفر ابنه للدارسة بأمريكا وقرر عمر تقوية لغته الإنجليزية، قرر سامي دراسة الفن.
أخبر عمر والدته عن القبض على حسن بسبب تقاضيه من البشر وراء لعبة القمار وقرر والده تأديبه ومنع العائلة من التحدث معه، تعلق عمر بمنى على الرغم أنها من غير ديانته.
حرضت أم شريف زوجها ضد شقيقه أبو عمر حيث اتضح ان والدهما كتب جميع أملاكه بأسم أبو شريف ولم يسجل شئ لأبو عمر، قرر أبو عمر شراء محل وطلب من أخيه كتابه نصفه بأسمه وإلا ترك العمل ووافق.
هددت أم شريف زوجها لعدم تسجيل نصف المحل لأبو عمر، قام أبو شريف بتسجيل المحل الجديد بالمناصفة بينه وبين ابنه وانصدم أبو عمر بعد معرفته.
أصُيب أبو عمر بجلطة دماغية ونُقل إلى المستشفى، قرر أبو منى إبعاد ابنته عن عمر خارج البلاد إلى شقيقها وانهار عمر بعد معرفته.
مرض عزيز ابن أبو شريف وشعر بتأنيب الضمير وقرر كتابة نصف المحل بأسم شقيقه أبو عمر، قرر عمر العمل لتأمين معيشته عائلته.
قرر عمر الاستغناء عن حلم الدراسة بأمريكا ودراسة الحقوق ليضل بجانب والده وتوفير وقت للعمل مع أبو وفيق، بدأ أبو عمر التعافى.
قررحسن العمل بالقمار، نجح عمر في الثانوية بأعلى الدرجات، أرسلت منى لعمر فيديو أخبرته فيه عن حياتها الجديدة في أمريكا.
وقعت لعائلة سلمى حادث أدت إلى وفاتهما وأهتمت بها عائلة أبو عمر، طلب أبو شريف من أبو وفيق العودة إلى العمل لكنه رفض.
انتقلت سلمى مع عمها إلى أمريكا، بعد مرور العديد من السنوات أصبح عمر محامي مشهور، حذر عمر - رشيد من العمل مع حسن في السياحة بسببب أعماله الغير شرعية، عمل سامي بالتمثيل.
