تحزن رباب ﻷنها لم تدرك ابنها في زحمة السوق، ويقرر الملك لقيط حشد جيش كبير لمقاومة خصومه والدفاع عن دبا ضد قوات أبو بكر، وتتزوج رباب من ميمون، ويقرر أحد رجال لقيط ضم رباب إلى حريمه.