يحلم أبو وتر بامرأة تخبره أن سر سعادته أن يقول نعم للحياة ويتخلص من سلبياته، فيقوم أصدقائه باستغلال الأمر لمصلحتهم، ويكتشف أبو وتر أن الرؤية كان معناها نعم للفرص الحقيقية وليس أن نوافق على أي شيء.
يشكو حلال لأصدقائه عن تصرفات طالب زوج شقيقته رابحة، وحينما يلومونه على موافقته على الزيجة، يقص عليهم رحلة صعود طالب من شخص بسيط إلى شخص كريه ورئيس حرس السوق.
يأتي أبو ناهد من البلدية لتثمين البيوت والمحال، فيقوم أبو ياقوت بإقناعه بالعمل كمندوب له، ويحصل أبو ياقوت على رشاوي لتثمين العقارات بأسعار مناسبة، ويكتشف أبو وتر وحلال الأمر ويتم القبض على أبو ياقوت.
يحلم حلال أنه صار صريحًا في كل شيء ويخبر الجميع بما يشعر به تجاههم، فيذهب للحكيم وينصحه بتنفيذ حلمه في الواقع، ويبُدي حلال برأيه في الجميع الأمر الذي يزعجهم، ويحاول أبو وتر وياقوت إقناعه بالتوقف عن الأمر.
يأتي رجل للقرية ويدعي أنه ذواق، ويسعى أبو وتر وحلال ومطر وياقوت تقديم الطعام له ليخبرهم عن رأيه فيه مقابل المال، ويكتشف أنه مصاب بارتفاع في الكولسترول وعليه التقليل من تناول الطعام.
يطوف قائد الحرس ليحذر أهالي القرية من شحنات كهربائية منتشرة في الجو، ويأمر بعد استخدام الحديد خوفًا من الكهرباء، وتؤدي الاستهانة لإصابة مطر وياقوت بشحنة كهربائية، وينجح الحرس في إيجاد علاج للأمر.