يُنقل زياد إلى المستشفى، ويرفض إبلاغ الشرطة عن المعتدين عليه بسبب شادي، بينما يعود بكر إلى المنزل ليفاجأ بزيارة أبو شادي له، في الوقت الذي يعتقد فيه خالد أن زوجته سعاد تخونه.