يتسلم كمال أوراق ترشيحه ضمن التشكيل الوزاري الجديد، تورطه زوجته سلوى في تلبية طلبات معارفها بحكم منصبه المستقبلي قبل أن يتم الكشف عن وصول خطاب الترشيح للوزارة عن طريق الخطأ لتشابه الإسم مع المرشح الحقيقي.