يصل سندباد ورفاقه ياسمينة و علي بابا و العم علاء الدين إلى مدينة مهجورة بها حصان حجري أبيض كبير، و من هناك يذهبوا إلى قرية يخبرهم أهلها أن هناك وحش مخيف يروع القرية بأكملها ويحاول سندباد ورفاقه كشف هذا اللغز وإنقاذ أهل القرية.