في العيادة، يجد خالد نفسه أمام حالة سديم المعقدة ولقاء أول غريب مع الدكتور فهد. لكن تنتظره الصدمة الحقيقية في المنزل، حيث يظهر والده الغائب منذ زمن طويل، حاملا معه ظلالا من الماضي ظن خالد أنه دفنها للأبد.
يشرع فايز في زعزعة الهدوء الذي كان يخيم على منزل خالد وعلياء. في خضم ترشيح خالد لجائزة عالمية، يجد نفسه أمام مريض جديد بماض مضطرب رسم ملامح مستقبله.